الفك والتركيب :
1- بعد عمل إجراءات الأمان اضغط على قفل غطاء البدن ثم ارفع الغطاء إلى أعلى .
2- ادفع القفل إلى الأمام ليخرج نابض الإرجاع .
3- اسحب مجموعة الأقسام إلى الخلف لتخرجها تماماً من البدن .
[b]4- أدر مجموعة الإبرة بزاوية (90ْ) ليتم تحريرها من مجموعة الأقسام .
5- ارفع أنبوبة الغاز ، ويوجد قيدٌ لها على جنب الفريضة .
6- اسحب سيخ التنظيف إلى الأسفل ثم إلى الأمام .
7- افتح قفل واقي اليد برفعه إلى أعلى ثم قدّمهُ قليلاً إلى الأمام ليتم فتحه .
8- اضغط الزر الموجود على قاعدة الشعيرة ثم أدر مخفف الارتداد باتجاه عقارب الساعة .
· قاعدةٌ مهمة في الفك والتركيب (( آخر قطعة تُفَكّ هي أول قطعة تُرَكّب )) .
· يمكن تركيب قاذف للقنابل على السلاح ، ولهذه القاذفات عدة أنواع وأشهرها :
i.( بستونك ) الروسي ، ويُركّب أسفل السبطانة
ii.( ترمبلون ) الصربي ، ويركب على فوهة السبطانة ،
iii.قاذف قنابل ( نارنجاك ) ، وسبب تسميته بهذا الاسم استخدامه نفس قذائف النارنجاك الروسي ، ويُركّب على AKM ، وهو موجود في اليمن وباكستان وهو من تصنيع القبائل، ويشبه مسدس الإشارة وله زناد خاص .
الحركة الميكانيكية :
1- بعد سحب مجموعة الأقسام إلى الخلف لتصل إلى نهاية مجراها ، تتقدم الأقسام بواسطة دفع النابض المضغوط ، وتقوم بدفع طلقة معها إلى بيت النار حيث تتشبّث بواسطة الظفر .
2- عند تقدم الأقسام إلى الأمام تدور مجموعة الإبرة ( 35ْ ) مما يؤدي إلى إحكام الإغلاق على الطلقة في حجرة الانفجار .
3- عند الضغط على الزناد تتحرر المطرقة من اللاقط الرئيسي بقوة نابضها .
4- تطرق المطرقة على الإبرة والتي بدورها تطرق الكبسولة ، فتنفجر الكبسولة فيشتعل البارود الذي بداخل الطلقة .
5- عند اشتعال البارود يزيد الضغط فينطلق المقذوف .
6- يدفع الغازُ الناتجُ من الانفجار المقذوفَ ، وأثناء مسيره في السبطانة يخرج جزء من الغاز الموجود في السبطانة من حلمة الغاز ليصطدم بالمدكّ ، ومن ثم ترجع مجموعة الأقسام إلى الوراء ، أما المقذوف فيقوم بالدروان في السبطانة – بسبب الخطوط الحلزونية - ، وفائدة هذا الدوران : أنه يساعد المقذوف على اختراق الهواء ، ويطيل مدى المقذوف .
7- أثناء رجوع مجموعة الأقسام يصطدم الظرف الفارغ بلسان طرد الظرف الفارغ ( وهو نتوء صغير في جسم السلاح من الداخل في جهة اليسار ) ، فإذا اصطدم الظرف الفارغ بهذا اللسان خرج من جهة اليمين ، وتعود المطرقة إلى الخلف .
8- تواصل مجموعة الأقسام رجوعها إلى نهاية مسارها ، ثم تعود مرةً أخرى بفضل قوة نابض الإرجاع لتأخذ طلقةً أخرى ، وتعود الحركةُ لتتكرر .