فَـلاَ تـَـوْطِيـنَ يَعْنـِيـنَـا،،، لِأَنـَّا فَيْضُ لاَ يَنْضَبْ ... شعر : عــــدنان اٌلموسى
فَلاَ تَوْطِينَ يَعْنِينا،،،
لِأَنَّا فَيْضُ لاَ يَنْضُبْ
ـ***********ـ
أَنَا بِاٌلْحَقِّ لاَ أُغْلَبْ
بِعَوْنِ اٌللهِ لاَ أُرْهَبْ
وَ مَهْمَا حَشَّدُوا ضِدِّي
مِنَ اٌلأَعْدَاءِ ، لَنْ أُصْلَبْ
فَحَسْبِي رَبُّ لاَ يَغْفَى
نَصِيرِي كُلَّمَا أَتْعَبْ
فِلِسْطِينِيُّ فِي جِذْرِي
وَ مَوْتِي بِاٌلثَّرَى مَطْلَبْ
لِأَجْلِ اٌلْقُدْسِ أُنْبِتُّ
دِمَائِي لِلْفِدَى مَشْرَبْ
يَلِينُ اٌلصَّخْرُ فِي بَذْلِي
وَ لاَ أَحْتَاجُ مَنْ يَهْرُبْ
وَ لِي بِاٌللهِ إِخْوَانٌ
وَ عَزْمِي سَيِّدِي اٌلأَرْحَبْ
دَعَتْنِي أَرْضِيَ اٌلْعَطْشَى
لِأُوْفِيهَا بِمَا تَطْلُبْ
هِيَ اٌلأَغْلَى بِدُنْيَانَا
وَ بَابُ اٌلْجَنَّةِ اٌلأَوْجَبْ
هِيَ اٌلْعِشْقُ اٌلَّذِي يَبْقَى
مَدَى مَا اٌلْعُمْرُ أَنْ يُكْتَبْ
وَ عُمْرُ اٌلنَّاسِ مَرْهُونٌ
بِأَمْرِ اٌللهِ يُسْتَكْتَبْ
فَلاَ نَتْنٌ وَ لاَ يَاهُو
وَ أُوبَامَا وَمَنْ نَصَّبْ
مِنَ اٌلأَعْرَابِ فِي أَرْضِي
فَهُمْ أَقْزَامُ تُسْتَعْرَبْ
فِلِسْطِينٌ سَتَبْقَى فِي
شَرَايِينِي وَ لَنْ تَغْرُبْ
فَلاَ تَوْطِينَ يَعْنِينا
لِأَنَّا فَيْضُ لاَ يَنْضُبْ
كِيَانُ اٌلْغَصْبِ مَنْهِيٌّ
فَشَعْبِي بِاٌلْوَفَا اٌلأَخْصَبْ
مَصِيرُ اٌلْحَقِّ أَنْ يَعْلُو
عَلَى اٌلأَنْجَاسِ وَاٌلْيَعْرُبْ
قَرَارِي جَذْوَ إِصْرَارِي
وَ قَدْ قَرَّرْتُ أَنْ أَضْرِبْ
يَقِينِي أَنَّنِي اٌلأَقْوَى
بِإِيمَانِي أَنَا اٌلأَصْلَبْ
فَأَرْضِي كُلُّهَا مُلْكِي
فِلِسْطِينِيَّةُ اٌلْمَوْكِبْ
وَ قُدْسِي كُلُّهَا قُدْسِي
وَ لَنْ يَبْقَى بِهَا أَجْرَبْ
هُمُ اٌلآتُونَ مِنْ غَرْبٍ
وَقَدْ وَلَّى زَمَانُ اٌلصَّلْبْ
مَصِيرِي مُلْكُ إِصْرَارِي
وَ إِصْرَارِي دَمِي أَسْكُبْ
طَرِيقُ اٌلْحَقِّ مَسْرَاهَا
جِهَادٌ ثَابِتٌ أَقْرَبْ
وَ إِنَّ اٌلْغَدَّ لِي حَتْماً
فِلِسْطِينِيُّ لاَ أُغْلَبْ
فِلِسْطِينِيُّ لاَ أُغْلَبْ
فِلِسْطِينِيُّ
لاَ
أُغْلَبْ
فَلاَ تَوْطِينَ يَعْنِينا،،،
لِأَنَّا فَيْضُ لاَ يَنْضُبْ
ـ***********ـ
أَنَا بِاٌلْحَقِّ لاَ أُغْلَبْ
بِعَوْنِ اٌللهِ لاَ أُرْهَبْ
وَ مَهْمَا حَشَّدُوا ضِدِّي
مِنَ اٌلأَعْدَاءِ ، لَنْ أُصْلَبْ
فَحَسْبِي رَبُّ لاَ يَغْفَى
نَصِيرِي كُلَّمَا أَتْعَبْ
فِلِسْطِينِيُّ فِي جِذْرِي
وَ مَوْتِي بِاٌلثَّرَى مَطْلَبْ
لِأَجْلِ اٌلْقُدْسِ أُنْبِتُّ
دِمَائِي لِلْفِدَى مَشْرَبْ
يَلِينُ اٌلصَّخْرُ فِي بَذْلِي
وَ لاَ أَحْتَاجُ مَنْ يَهْرُبْ
وَ لِي بِاٌللهِ إِخْوَانٌ
وَ عَزْمِي سَيِّدِي اٌلأَرْحَبْ
دَعَتْنِي أَرْضِيَ اٌلْعَطْشَى
لِأُوْفِيهَا بِمَا تَطْلُبْ
هِيَ اٌلأَغْلَى بِدُنْيَانَا
وَ بَابُ اٌلْجَنَّةِ اٌلأَوْجَبْ
هِيَ اٌلْعِشْقُ اٌلَّذِي يَبْقَى
مَدَى مَا اٌلْعُمْرُ أَنْ يُكْتَبْ
وَ عُمْرُ اٌلنَّاسِ مَرْهُونٌ
بِأَمْرِ اٌللهِ يُسْتَكْتَبْ
فَلاَ نَتْنٌ وَ لاَ يَاهُو
وَ أُوبَامَا وَمَنْ نَصَّبْ
مِنَ اٌلأَعْرَابِ فِي أَرْضِي
فَهُمْ أَقْزَامُ تُسْتَعْرَبْ
فِلِسْطِينٌ سَتَبْقَى فِي
شَرَايِينِي وَ لَنْ تَغْرُبْ
فَلاَ تَوْطِينَ يَعْنِينا
لِأَنَّا فَيْضُ لاَ يَنْضُبْ
كِيَانُ اٌلْغَصْبِ مَنْهِيٌّ
فَشَعْبِي بِاٌلْوَفَا اٌلأَخْصَبْ
مَصِيرُ اٌلْحَقِّ أَنْ يَعْلُو
عَلَى اٌلأَنْجَاسِ وَاٌلْيَعْرُبْ
قَرَارِي جَذْوَ إِصْرَارِي
وَ قَدْ قَرَّرْتُ أَنْ أَضْرِبْ
يَقِينِي أَنَّنِي اٌلأَقْوَى
بِإِيمَانِي أَنَا اٌلأَصْلَبْ
فَأَرْضِي كُلُّهَا مُلْكِي
فِلِسْطِينِيَّةُ اٌلْمَوْكِبْ
وَ قُدْسِي كُلُّهَا قُدْسِي
وَ لَنْ يَبْقَى بِهَا أَجْرَبْ
هُمُ اٌلآتُونَ مِنْ غَرْبٍ
وَقَدْ وَلَّى زَمَانُ اٌلصَّلْبْ
مَصِيرِي مُلْكُ إِصْرَارِي
وَ إِصْرَارِي دَمِي أَسْكُبْ
طَرِيقُ اٌلْحَقِّ مَسْرَاهَا
جِهَادٌ ثَابِتٌ أَقْرَبْ
وَ إِنَّ اٌلْغَدَّ لِي حَتْماً
فِلِسْطِينِيُّ لاَ أُغْلَبْ
فِلِسْطِينِيُّ لاَ أُغْلَبْ
فِلِسْطِينِيُّ
لاَ
أُغْلَبْ